ابرز ما جاء في أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الاثنين في 4 كانون الأول 2017 .
* النهار
– تجرى اتصالات متكرّرة مع السيدة ميريام سكاف لحملها على التريّث في استقالتها من المجلس الأعلى للروم الكاثوليك.
– لم يصدر أي بيان يؤكّد إعادة المصاريف السريّة إلى فرع المعلومات وصرفها من وزارة المال كرد إيجابيّ على التعيينات الأخيرة في قوى الأمن الداخلي.
– للمرّة الأولى تقيم العائلات الأرمنيّة لقاء وعشاء جامعاً في البقاع في ما يبدو استعداداً للانتخابات النيابيّة المقبلة ورسالة عن الخصوصية الأرمنيّة.
– وزير سابق ونائب حالي موفداً من زعيم وسطي وضع الحريري في أجواء محضر ما كان يُخطّط له خلال الأزمة الحكوميّة الأخيرة.
***********************************
* الجمهورية
– قال رئيس تيار بارز كلاماً قاسياً أمام نواب كتلته في حق سياسي إعتبر أنه طعنه في ظهره.
– يجري التداول في بعض الأوساط السياسية عن رسالة غير معلنة بعث بها أحد المسؤولين إلى زعيم حزب بارز يشكره فيها على مواقفه من قضية حساسة.
– يجري الحديث في أوساط تيار سياسي أن زعيم التيار قرّر ترؤس كلّ النشاطات والإجتماعات السياسية خصوصاً الأسبوعية للكتلة النيابية التابعة له.
************************************
* اللواء
– قام وفد عربي رفيع المستوى بزيارة خاطفة إلى بيروت التقى خلالها عدداً محدوداً من قيادات الصف الأوّل، وأحيطت الزيارة وتفاصيلها بتكتم شديد!
– بلغ التوتر السياسي والإعلامي بين “التيار الوطني” و”القوات” حدّ توجيه الانتقادات والاتهامات مباشرة وبشكل علني عبر تلفزيون “التيار” وإذاعة “القوات”!
– تكثفت الاتصالات مع باريس والقاهرة والرياض وطهران في إطار التوصّل إلى صيغة نهائية لبيان “النأي بالنفس”، يكون مقبولاً من الأطراف المعنية!
******************************************
* الشرق
– اشار مصدر وزاري الى ان صيغة الحل التي ستعتمد لعودة الرئيس سعد الحريري عن الاستقالة لم تحسم نهائيا بعد، وقد تكون على شكل بيان رئاسي او بيان وزاري يصدر عن اجتماع للحكومة يوم غد…
– يؤكد اكثر من مرجع ان الانتخابات النيابية ستجري في موعدها في ايار المقبل… لكن احدا لم يحسم بعد، وبشكل نهائي ما ستكون عليه البطاقة الانتخابية…
– توقع قيادي في “القوات اللبنانية” ان تشهد الايام والاسابيع القليلة المقبلة، حركة لافتة على خط تصحيح العلاقات مع “المستقبل” الارجح ان تتوج بزيارة رئيس “القوات” سمير جعجع الى “بيت الوسط”……
**************************************
* البناء
– لاحظت أوساط سياسية أنّ الأمناء العامين الثلاثة الأخيرين للجامعة العربية قلّلوا جداً من هيبتها على المستوى العربي والدولي، كما قلّصوا عددها وزادوا في شرذمة العرب فأثناء تولي عمرو موسى الأمانة العامة للجامعة طُردت ليبيا من الجامعة، وفي عهد خليفته نبيل العربي جُمّدت عضوية سورية، وفي ولاية الأمين العام الحالي أحمد أبو الغيط تمّ استهداف لبنان ومقاومته، كما جرى التحريض بشكل واسع على الشعب اليمني، وتوقعت الأوساط في حال استمرّ مسار الجامعة على هذا النحو فستقتصر العضوية فيها إلى نصف أعضاء مجلس التعاون الخليجي.
******************************************
* المستقبل
– قيل ان الاتصالات الدبلوماسية الدولية مستمرة من اجل وضع اللمسات الأخيرة على البيان الختامي الذي سيصدر عن اجتماع مجموعة الدعم الدولية للبنان في باريس.
*******************************************
المصدر: صحف