فيما يلي ابرز التطورات الميدانية في سوريا ليوم الاحد في 8-10-2017.
دمشق وريفها:
ـ دارت اشتباكاتٌ بين فصائل “الجيش الحر” من جهة وتنظيم داعش من جهة أخرى، على جبهة حي الزين بين بلدة يلدا وحي الحجر الأسود جنوب دمشق.
درعا وريفها:
ـ اتَّفقت “هيئة تحرير الشام” مع فصائل “الجيش الحر” المتواجدة في ريف درعا الغربي، على بدء عملٍ عسكري ضدَّ مواقع المجموعات المرتبطة بتنظيم داعش في المنطقة.
ـ دارت اشتباكات بين “الجيش الحر” والفصائل المتحالفة معه من جهة، والمجموعات المرتبطة بتنظيم داعش من جهة أخرى، عند أطراف بلدة جلين والشركة الليبية في ريف درعا الغربي.
دير الزور وريفها:
– واصل الجيش السوري بالتعاون مع القوات الرديفة والحليفة، تقدّمه على عدة اتجاهات ومحاور في مدينة دير الزور وريفها واستعاد السيطرة على بلدة مراط الفوقا شرق نهر الفرات وطوَّق مسلحي تنظيم داعش في مدينة الميادين وقضى على أعدادٍ كبيرة منهم، ومسلحو التنظيم يفرّون هاربين من أحياء مدينة دير الزور تحت ضربات الجيش السوري.
– سيطرت “قوات سوريا الديمقراطية” على بلدة “الصعوة” وقرية “تل كسرة” في ريف دير الزور الشمالي الغربي، بعد اشتباكاتٍ مع تنظيم داعش.
ـ أحصى “المرصد السوري المعارض” مقتل 6 مسلحين من “قوات سوريا الديمقراطية” و 9 مسلحين من تنظيم داعش، خلال الاشتباكات بين الطرفين في ريفي دير الزور الشمالي الشرقي والشمالي الغربي، يوم أمس.
الحسكة وريفها:
ـ سيطر مسلحو “قوات سوريا الديمقراطية” على قرية و17 مزرعة، في محور مركدة بريف الحسكة الجنوبي، بعد اشتباكاتٍ مع تنظيم داعش.
ـ قُتل وأُصيب عددٌ من “قوات سوريا الديمقراطية”، إثر انفجار عبوةٍ ناسفة زرعها مجهولون بسيارةٍ كانت تُقلّهم على طريق “47” غرب مدينة الشدادي في ريف الحسكة الجنوبي.
الرقة وريفها:
ـ قتل 5 مدنيين من عائلة واحدة بينهم 3 أطفال، إثر قصف “التحالف الدولي” و”قوات سوريا الديمقراطية” على المناطق التي ما زالت تحت سيطرة تنظيم داعش في مدينة الرقة.
ـ أعلنت الناطقة الرسمية باسم حملة “غضب الفرات”، “جيهان شيخ أحمد”، أنَّ “قوات سوريا الديمقراطية” تمكنت من السيطرة على 85% من مدينة الرقة، وأضافت أنَّ “قوات سوريا الديمقراطية” ستُعلن السيطرة على كامل مدينة الرقة في الأيام القليلة القادمة.
ـ قُتل عددٌ من مسلحي تنظيم داعش خلال الاشتباكات مع “قوات سوريا الديمقراطية” في حيي النهضة والبريد في مدينة الرقة.
– أحصت مواقع مقربة من تنظيم داعش، مقتل أكثر من 250 شخصاً وإصابة العشرات، إثر القصف الجوي لطائرات “التحالف الدولي” على مدينة الرقة خلال الـ 4 أيام الماضية.
ـ شنَّت طائرات “التحالف الدولي” 115 غارة على مدينة الرقة، خلال الـ 3 أيام الماضية.
حلب وريفها:
ـ عاد الوفد التركي الذي دخل إلى منطقة دارة عزة في ريف حلب الغربي، إلى الأراضي التركية. وكان وفدٌ عسكريٌ تركي قد عبر معبر أطمة على الحدود السورية – التركية في ريف إدلب الشمالي، باتجاه مدينة دارة عزة بريف حلب الغربي، برفقة رتلٍ من “هيئة تحرير الشام”.
ـ استهدفت “وحدات الحماية الكردية” بالقذائف الصاروخية، محيط قلعة سمعان في ريف حلب الغربي، بالتزامن مع وجود وفدٍ عسكري تركي بالمنطقة برفقة رتلٍ من “هيئة تحرير الشام”.
إدلب وريفها:
ـ قُتِل 3 مسلحين من “حركة أحرار الشام” و”هيئة تحرير الشام” إثر اشتباكاتٍ دارت بين الطرفين في بلدة أرمناز في ريف إدلب الشمالي الغربي.
ـ دارت اشتباكات متقطعة بين “هيئة تحرير الشام” والجيش التركي قرب بلدة “كفرلوسين” على الحدود السورية – التركية في ريف إدلب الشمالي، كما دمَّرت “هيئة تحرير الشام” جرافةً للجيش التركي قرب بلدة أطمة على الحدود السورية – التركية في ريف إدلب الشمالي. ليردَّ الجيش التركي بقصفٍ مدفعي استهدف مواقع لـ “الهيئة”.
واجتمع عقب ذلك ممثلون عن “هيئة تحرير الشام” مع وفدٍ من القوات التركية، وأفضى الاجتماع إلى الاتفاق على انتشار القوات التركية في نقطة “الكراسي” قرب بلدة “أطمة” على الحدود السورية – التركية في ريف إدلب الشمالي.
ـ اعتقلت “هيئة تحرير الشام” أحد مسلحيها من الجنسية المصرية، عقب استهدافه لسيارات تُقلُّ وفداً عسكرياً تركياً، أثناء دخوله الأراضي السورية في ريف ادلب الشمالي.
ـ سقطت عدّة قذائف قرب معبر باب الهوى على الحدود السورية – التركية في ريف إدلب الشمالي، مصدرها الأراضي التركية، كما سقطت عدة قذائف قرب مخيمات دير حسان للنازحين على الحدود السورية – التركية في الريف إدلب الشمالي، وسط حالة من الخوف تسود قاطني المخيم.
– نشرت “هيئة تحرير الشام” عدّة حواجز لها في المنطقة الواقعة بين “أطمة وسرمدا” في ريف إدلب الشمالي، وسط حالة من الذعر لدى أهالي المنطقة، خوفاً من اشتباكاتٍ محتملة بين “الهيئة” وفصائل “الجيش الحر” المنضوية ضمن “درع الفرات”، والتي تستعدُّ لدخول مدينة إدلب مع القوات التركية.
حماه وريفها:
ـ قُتل أحد المسؤولين العسكريين في “هيئة تحرير الشام”، المدعو “خالد شلاش الأحمد” والملقب “أبو آدم”، بنيران الجيش السوري على محور بلدة “تل اسود” في ريف حماه الشمالي الشرقي، كما قُتلَ أحد المسؤولين العسكريين في “هيئة تحرير الشام”، الملقب بـ “أبو عمر”، بنيران الجيش السوري في ريف حماه الشمالي الشرقي.
المصدر: الاعلام الحربي