وجد الرقيب أول (ن.ح) من جهاز أمن السفارات والمفصول للحراسة في وزارة الخارجية في قصر بسترس، قرابة منتصف الليل داخل غرفة النوم المخصصة للحرس جثة مصابة بطلق ناري من مسافة قريبة لا تتعدى الخمسة سنتيمترات، وبيده مسدسه الأميري الذي رفعت عنه البصمات.
وبعد كشف الأدلة الجنائية تبين أنه لم يتعرض للعنف وقد باشرت النيابة العامة التحقيقات لمعرفة الملابسات.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام