* النهار
– وضع أحد الأحزاب الفاعلة فيتو رئاسياً على أحد المرشّحين البارزين.
– تبلغ الموازنة السنوية للمجلس الأعلى اللبناني – السوري ما يقارب الـ 890 مليون ليرة من دون أن يكون له أي عمل منذ أعوام خصوصاً بعد قيام علاقات ديبلوماسية بين لبنان وسوريا.
– لوحظ أن بكركي اكتفت بنفي خبر مهم يتعلّق برئاسة الجمهورية في الصحيفة التي نشرته فقط ولم توزّعه على وسائل الإعلام.
– أبدى رئيس جمهورية سابق خشيته من أن يكون هدف استمرار الشغور الرئاسي فرض تعديلات دستوريّة أو إجراء مقايضات إقليميّة
* السفير
– تردد أن أحد الاستشاريين المستقيلين من إدارة قطاع خدماتي حيوي بعث بكتب إلى الإدارة المعنية تتضمن انتقادات حادة بحق معاوني أحد الوزراء الحاليين في وزارة خدماتية.
– لوحظ أن رئيس حزب مسيحي بارز انكفأ عن الشاشات طوال نهار جبل لبنان الانتخابي.
– فشل مسعى قامت به دولة خليجية صغيرة لاحتواء الاحتقان بين دولة عربية كبرى وبين دولة إسلامية.
* المستقبل
يقال
– إن أوساطاً في “التيار الوطني الحرّ” اتّهمت حزباً مسيحياً حليفاً بعدم الالتزام بالتحالف بينهما في معركتين انتخابيتين بلديّتين في سن الفيل وانطلياس.
* اللواء
– يحاول مقرّبون من رئيس حكومة سابق التشويش على مصالحة سياسية تمت مؤخراً، حفاظاً على مواقعهم في زمن الاختلاف!
– تجري اتصالات بين التيار العوني و”القوات” لتطويق تداعيات التنافسات البلدية بينهما، وبذل المساعي اللازمة لترميم “تحالف النيّات” من تصدّع في الانتخابات البلدية!
– يتساءل نائب في لجنة الاتصالات والإعلام عن خلفيات تركيز الحملات على مدير عام أوجيرو والمسؤولين التقنيين، في حين أصحاب محطات الأنترنت غير الشرعي طلقاء، ولا أحد يُسائلهم؟!
* الجمهورية
– رأت بعض الأوساط الكسروانية أن بلدية جونية قد تشكّل بروفا تحالفية للقوى المحلية في القضاء بغض النظر عن الأحزاب.
– لوحظ تنسيق كبير على الأرض بين الجيش ووزارة سيادية أدّى الى ضمان سلامة الإنتخابات.
– تدخّل مرجع روحي لتبريد الأجواء بعدما وصل التخاطب الى حد غير مقبول، وانعكس ذلك في اليوم الإنتخابي أمس.
* البناء
– قارن صحافي مخضرم بين الصورة التي جمعت الرئيسين سعد الحريري ونجيب ميقاتي في دارة الرئيس تمام سلام قبل أيام، حيث ظهر الحريري مصافحاً ميقاتي بوجه بشوش ومبتسم، وبين الصورة التي جمعت الرجلين يوم زار ميقاتي الحريري ضمن الجولة التقليدية على رؤساء الوزراء السابقين، بعد تكليفه بتشكيل الحكومة في 25/1/2011، ويذكر الجميع كيف استقبل الحريري خلَفَه بوجه مقطّب وعابس.
وعلّق الصحافي المخضرم قائلاً: الحريري اليوم يحتاج إلى ميقاتي حتى لا ينكشف واقع تياره المزري في طرابلس، والحاجة أمّ الاختراع…!
المصدر: صحف