درعا وريفها:
ـ دارت اشتباكات بين “لواء مجاهدي حوران – الجيش الحر” من جهة و”لواء أحفاد عمر – الجيش الحر” من جهة اخرى في مدينة إنخل في ريف درعا الشمالي.
دير الزور وريفها:
ـ أعدم تنظيم داعش طفلين اثنين في مدينة العشارة في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي بعد اعتقالهم منذ 9 أشهر بتهمة التعامل مع “الجيش الحر”.
ـ نشر تنظيم داعش عدة حواجز وداهم منازل المدنيين في مدينة البوكمال في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي بحثاً عن أسلحة ومطلوبين إثر قيام مسلحين مجهولين بإطلاق النار على مسلحي التنظيم في المدينة.
الرقة وريفها:
ـ قال “المرصد السوري المعارض” إن الفرقة 17 ومعمل السكر شمال مدينة الرقة لا يزالان تحت سيطرة تنظيم داعش، حيث أُجبرت “قوات سوريا الديمقراطية” على التراجع والانسحاب من المنطقتين بعد دخولها إليهما، نتيجة القصف المكثف من قبل التنظيم وبسبب كثافة الألغام التي زرعها التنظيم. وكانت مواقع كردية أعلنت سيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” على الفرقة 17 ومعمل السكر يوم أمس.
ـ دخلت “قوات سوريا الديمقراطية” حي الرومانية غرب مدينة الرقة بعد اشتباكات مع تنظيم داعش أسفرت عن مقتل وجرح عدد من مسلحي التنظيم.
حلب وريفها:
ـ سقطت 4 قذائف هاون على بلدة “شيوخ تحتاني” غرب مدينة عين العرب في ريف حلب الشمالي الشرقي مصدرها مواقع “الجيش الحر”.
ـ سلم عناصر مجموعة مسلحة تابعة لما يعرف بـ “عمليات درع الفرات” في ريف حلب الشمالي أنفسهم للجيش السوري مع اسلحتهم وعرباتهم وذلك بعد وصولهم إلى مناطق سيطرة الجيش لتسوية أوضاعهم والاستفادة من مرسوم العفو رقم 15 لعام 2016.
ـ دارت اشتباكات بين “الجيش الحر” و”قوات سوريا الديمقراطية” لدى تصدي “الجيش الحر” لمحاولة “القوات” التسلل إلى مواقعه على محور قرية عبلة في ريف حلب الشمالي الشرقي، كما دارت اشتباكات بين الطرفين على جبهة بلدة مرعناز في ريف حلب الشمالي، بالتزامن مع قصف متبادل بين الطرفين.
إدلب وريفها:
ـ اتفق كل من “هيئة تحرير الشام” و”جيش إدلب الحر” على حل “الفرقة 13 – الجيش الحر” في مدينة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي وتشكيل “لجنة قضائية” للنظر في الأحداث التي جرت داخل المدينة وما نتج عنها من قتلى وجرحى. وفي بيان مشترك للطرفين، أوكل لجيش إدلب الحر مهمة تسليم المطلوبين من الفرقة 13 للجنة القضائية بالإضافة لحل الفرقة بشكل كامل “وذكر البيان أن الاتفاق نص على تسليم كافة مقرات “الفرقة 13” إلى “جيش إدلب الحر” باستثناء مبنى الحزب الذي سيكون تحت تصرف إدارة خدمات المدينة. يذكر أن “هيئة تحرير الشام” كانت قد شنت حملة عسكرية داخل مدينة معرة النعمان استهدفت فيها مقرات “الفرقة 13” و”فيلق الشام”، وقتل خلالها أحد مسؤولي “الفرقة 13” العقيد المنشق “تيسير السماحي” بالإضافة لوقوع قتلى وجرحى من “الفرقة” والمسلحين المهاجمين. من جهتها قالت “الفرقة 13” عبر حسابها الرسمي على موقع “تويتر” تعليقاً على الاتفاق بين “جيش إدلب الحر” و”هيئة تحرير الشام” بحل “الفرقة 13″، إن “المشكلة ليست بحل الفرقة 13 كما حصل مع عشرات الفصائل التي حاربتها النصرة والسؤال: هل ستتوقف جرائم “هتش” بعد حلها أم أنها مستمرة ومن القادم ؟”. واضاف “مصدر عسكري” في “الفرقة 13 – الجيش الحر” إن “حلّ الفرقة 13 يكون بقرار رسمي من قائدها المقدم أحمد السعود، وينشر ذلك عبر المعرفات الرسمية للفرقة، منوهاً إلى أن الفرقة 13 لم تفوض النقيب دمر قناطري الموقع على بيان حل الفرقة مع هيئة تحرير الشام ليفاوض عنها”.
ـ اتهم ما يسمى “المجلس الإسلامي السوري” التابع للمجموعات المسلحة “هيئة تحرير الشام” بالبغي على الفصائل المسلحة الأخرى بخصوص هجومها على مدينة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي. وقال “المجلس” في بيان له إن “هيئة تحرير الشام تمارس البغي وتحاول تبريره بذرائع مرفوضة وتبيح لنفسها أن تعتقل وتستولي على الفصائل الأخرى ضاربة بالتحكيم والمحاكم الشرعية عرض الحائط، وما زالت تمارس البلطجة تحت اسم وشعار الجهاد”. وأضاف “المجلس” أنه لا سبيل أمام الفصائل المسلحة إلا الاندماج لوقف بغي “هيئة تحرير الشام” عليهم، مشيراً إلى أن مسلسل البغي والابتلاع ومنطق التغلب سيطال الجميع في حال عدم التوحد، كما دعا “المجلس” مسلحي “الهيئة” إلى الانشقاق عنها “وعدم إطاعة أوامر مسؤوليهم.
ـ اعتقلت “هيئة تحرير الشام” أحد المتظاهرين في مدينة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي، وإطلاق سراحه بعد عدة ساعات وعلى جسده آثار تعذيب.
حمص وريفها:
ـ أقرَّ “المرصد السوري المعارض” بوصول الجيش السوري وحلفائه إلى الحدود السورية – العراقية مع بادية تدمر الشرقية.
المصدر: الاعلام الحربي