شجبت “حركة أمل” الإستهداف الجبان وعمليات القتل التي حصلت اليوم في العاصمة الايرانية طهران، من خلال الجرائم الاعتداء في محيط ضريح الإمام الخميني(قده) ومبنى مجلس الشورى الايراني. واشارت الى “انها محاولة لكسر إرادة الشعب الإيراني وقيادته وثنيه عن مواصلة دعمه للقضايا العادلة في المنطقة”.
واكدت الحركة في بيان لها الاربعاء “وقوفها إلى جانب القيادة والشعب الإيراني في مواجهة الارهاب التكفيري الذي يعمل على تقويض كل مقومات الوجود والحياة في العالم”، ولفت الى “زيف دعاوى مواجهته من قبل مراكز القرار الدولي مما يثير الاستغراب لتزامن وقوع هذه الاعمال الارهابية مع الحملة المنظمة التي تستهدف إيران كونها عنوان المواجهة للمشروع الصهيوني في المنطقة”.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام