لم يذهب مقاوم إلى ساحات الجهاد إلا والسيد عباس الموسوي إما مودعا أو مباركا، ليستقبل المنتصرين بعد كل معركة مع الصهاينة بأمل الشهادة.
لم يذهب مقاوم إلى ساحات الجهاد إلا والسيد عباس الموسوي إما مودعا أو مباركا، ليستقبل المنتصرين بعد كل معركة مع الصهاينة بأمل الشهادة.