أكد الناطق باسم وزارة الشؤون الخارجية والتنمية الدولية الفرنسي رومان نادال على “أهمية أن تكون المعارضة السورية في الأستانة موسعة التمثيل وتحظى بالصدقية”.
وقال نادال “فهمنا أن إجتماع الأستانة الذي تعد له بشكل مشترك روسيا وتركيا هدفه تعزيز وقف الأعمال القتالية والاعداد لإستئناف المفاوضات في الثامن من شباط/فبراير المقبل في جنيف تحت إشراف المبعوث الخاص للامم المتحدة إلى سوريا ستيفان دي ميستورا”.
واضاف نادال ان “وزير الخارجية الفرنسي جان مارك ايرولت اجتمع في 15 من الشهر الجاري بنظيره التركي مولود جاووش أوغلو وأكد له مساندة فرنسا للأهداف المعلنة”، مشددا على “أهمية البدء بمفاوضات بهدف الانتقال السياسي على أساس بيان جنيف وقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الرقم 2254 ولا بد من إحترام هذا الاطار المتفق عليه دوليا”.
المصدر: مواقع