وفقاً لتقارير منظمة الصحة العالمية، تسبب السرطان في وفاة 8.2 مليون إنسان عام 2012، ما يجعله أحد المسببات الرئيسية للوفاة حول العالم. وتتضمن استراتيجيات الوقاية من السرطان تبني نمط حياة صحي، وإجراء فحوصات دورية، وقد أضافت نتائج دراسة جديدة إمكانية تناول جرعات صغيرة يومياً من الأسبرين للوقاية من السرطان.
ونُشرت نتائج الدراسة الجديدة في دورية “إيه جي بي فيزيولوجي”، وأُجريت أبحاثها في جامعة ولاية أوريغون، وأظهرت أن الجرعات القليلة اليومية من الأسبرين تقلل قابلية خلايا الدم لارتفاع نسبة مادة تُسمّى c-MYC والتي تقوم بتغذية أورام السرطان.
وبينت النتائج أنه يمكن يتناول جرعات قليلة من الأسبرين لخفض خطر الإصابة بالأورام الخبيثة، ووجدت أن الأسبرين يوفر حماية من سرطان القولون بنسبة 33 بالمائة، ومن سرطان البنكرياس بنسبة 42 بالمائة. وتنضم هذه المزايا إلى سلسلة من فوائد تناول الأسبرين لاتزال الأبحاث تكشف عنها.
وحثّت نتائج الدراسة السلطات الصحية على إدراج تناول جرعات قليلة من الأسبرين ضمن توصياتها لطرق الوقاية من السرطان، والتي تتضمن تحسين التغذية، وزيادة مستوى النشاط البدني، والامتناع عن التدخين والكحول، والحصول على ما يكفي من النوم، وإجراء فحوصات دورية.
الجرعة القليلة من الأسبرين تحمي من الأورام الخبيثة!
وفقاً لتقارير منظمة الصحة العالمية، تسبب السرطان في وفاة 8.2 مليون إنسان عام 2012، ما يجعله أحد المسببات الرئيسية للوفاة حول العالم. وتتضمن استراتيجيات الوقاية من السرطان تبني نمط حياة صحي، وإجراء فحوصات دورية، وقد أضافت نتائج دراسة جديدة إمكانية تناول جرعات صغيرة يومياً من الأسبرين للوقاية من السرطان.
ونُشرت نتائج الدراسة الجديدة في دورية “إيه جي بي فيزيولوجي”، وأُجريت أبحاثها في جامعة ولاية أوريغون، وأظهرت أن الجرعات القليلة اليومية من الأسبرين تقلل قابلية خلايا الدم لارتفاع نسبة مادة تُسمّى c-MYC والتي تقوم بتغذية أورام السرطان.
وبينت النتائج أنه يمكن يتناول جرعات قليلة من الأسبرين لخفض خطر الإصابة بالأورام الخبيثة، ووجدت أن الأسبرين يوفر حماية من سرطان القولون بنسبة 33 بالمائة، ومن سرطان البنكرياس بنسبة 42 بالمائة. وتنضم هذه المزايا إلى سلسلة من فوائد تناول الأسبرين لاتزال الأبحاث تكشف عنها.
وحثّت نتائج الدراسة السلطات الصحية على إدراج تناول جرعات قليلة من الأسبرين ضمن توصياتها لطرق الوقاية من السرطان، والتي تتضمن تحسين التغذية، وزيادة مستوى النشاط البدني، والامتناع عن التدخين والكحول، والحصول على ما يكفي من النوم، وإجراء فحوصات دورية.
المصدر: صحف