ارتفعت نسبة البطالة الى 80 في المئة تقريبا بحلول كانون الأول/ديسمبر بعدما كانت قبل الحرب تبلغ 45 في المئة من القوة العاملة في غزة تعاني من البطالة.
– اقتصاد غزة قد يستغرق حتى السنوات الأخيرة من هذا القرن كي يستعيد الحجم الذي كان عليه قبل الصراع، “تقرير مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية – أونكتاد 2024”.
– قد تستعيد غزة مستويات الناتج المحلي الإجمالي، التي شهدتها قبل اندلاع الحرب، في عام 2092، “تقرير مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية – أونكتاد 2024”.
– أما إذا نما الناتج المحلي الإجمالي 10% سنوياً، فليس قبل عام 2035 حتى يعود نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في غزة إلى ما كان عليه في عام 2006.
المصدر: موقع المنار