غرد وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى عبر حسابه على “تويتر” : ”مجزرةُ إهدن قيل فيها الكثير على مرّ تذكاراتها سنةً فسنة. لكنها في هذا العام تحفرُ أعمقَ في الوجدان الوطني، حين يرى اللبنانيون ما يتعرّض له الوزير سليمان فرنجيه الناجي الوحيد من نكبتها، لوجوده بالمصادفة بعيدًا عن منزله الذي فيه اغتيلت بدم بارد عائلته بأسره.”
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام