في كل عام من شهر رمضان المبارك، يحاول العدو الإسرائيلي استفزاز الفلسطينيين، عبر ما يسمى بتهويد القدس الشريف.
وتصر جماعات صهيونية متطرفة على تدنيس الأقصى بهدف فرض واقع جديد، يتصدى له المرابطون والمرابطات لهذا الاعتداء عبر إقامة الصلاة وإفطارات على طول الطرق المؤدية لأبواب المسجد، وتصدح عبارات الله أكبر داخل الباحات، في حين يحاول جنود العدو التنكيل والاعتداء على المصلين.
راسل 15 حاخاما حكومة العدو مطالبين بالسماح لهم بذبح قرابين في المسجد، وتم رصد مبالغ مالية لمن ينجح في ذبح قربان في منطقة المسجد.
في الساعات الماضية، كان هناك نداء واحد جمع الأقصى وسهول الجنوب بالروح بالدم نفديك يا أقصى.
المصدر: موقع المنار