– بعد إنهاء الانتفاضة الثانية دفعت واشنطن وتل أبيب لجعل الاقتصاد الفلسطيني قائماً على الهبات الخارجية
– هذا المشروع أمن هدوءاً نسبياً للاحتلال الإسرائيلي لكن مع مطلع عام 2015 برز جيل فلسطيني جديد
– في 2015 أندلعت “انتفاضة السكاكين” التي عبرت عن اعتراض الجيل الجديد على الواقع الفلسطيني
– عمليات الجيل الجديد راكمت وعياً مقاوماً دفع العدو للنزول إلى الميدان بعد فقدان السلطة السيطرة الأمنية
– في 9 آب الماضي اغتال الاحتلال الشهيد إبراهيم النابلسي في عملية عسكرية كانت صعبة إلى حد ما
– ونجا النابلسي من محاولة سابقة ارتقى فيها رفاقه الشباب محمد الدخيل وأدهم مبروكة وأشرف المبسلط
– ونجا من محاولة ثانية لكن في المرة الثالثة استطاع العدو اغتياله مع رفيقيه الشابين بعد اشتباك لساعات
– ومنذ نحو 10 أيام سطع في سماء مخيم شعفاط وضواحي القدس نجم الشاب الفلسطيني عدي التميمي
– الشهيد عدي التميمي اذل حرفياً جنود الاحتلال عندما أطلق النار من مسافة صفر عند حاجز مخيم شعفاط
– وتمكن التميمي من أن يكون مطارِداً للاحتلال وليس مطارداً حيث نفذ عملية قرب مستوطنة معاليه أدوميم
– وعلى الرغم من كثافة إطلاق النار عليه فإن البطل التميمي أصر على استكمال المواجهة حتى الشهادة
– لكن التميمي لم يخفت نجمه بل تحول لإيقونة أزعجت الاحتلال وستكون حافزاً للشباب الفلسطيني من بعد
لمتابعة حلقة بانوراما اليوم – فلسطين.. جيل جديد من المقاومين كاملة، إضغط هنا
المصدر: موقع المنار