أبرز أسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم السبت 12-11-2016
السفير
عُرض على رجل أعمال زحلاوي منصـب نائـب رئيس الحكومة لكنه طلب التريث في الرد.
تبين أن استبدال اسم أحد الوزراء الدروز ناتج عن رغبة رئيس أحد الأحزاب في أن يشارك في الحكومة شخصياً.
يعتبر معظم المعنيين بتشكيل الحكومة أن وزيراً مسلماً من حصة رئيس الجمهورية سيكون محسوباً عليهم ضمناً.
النهار
يتحدث ديبلوماسي عن علاقة وثيقة لابن زحلة طوم براك بالرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب كونه صديقه وشريكه بما يؤهّله لفرصة أن يكون الى جانبه.
رجح وزير سابق أن تعمد دولة خليجية الى تقديم هبة للبنان بقيمة 500 مليون دولار دعماً للعهد الجديد.
لوحظ أن موقعاً حزبياً شنّ هجوماً لاذعاً على رئيس حزب آخر بتوجيه رسائل مباشرة إليه.
يؤكّد مرجع سابق أن الهبة السعودية للجيش توقّفت موقتاً ولم تلغ.
الجمهورية
أكّد وزير سيادي أن مجرّد لقائه مع سفير دولة إقليمية هو أمر إيجابي بحدّ ذاته بعد المقاطعة التي قامت بها دولته نتيجة حدث إقليمي معروف.
كشف سفير دولة إقليمية أن الجميع سيُدرك كيف أن دولته أعادت الإعتبار لدورها في لبنان من خلال التركيبة الحكومية والأسماء التي ستتضمّنها.
قال أحد النواب المسيحيّين إن كل الحديث عن أن حزبه حصل على هذه الحقيبة أو تلك غير صحيح لأن الحسم الحكومي لم يأتِ بعد.
اللواء
يربط مصدر نيابي بين إبعاد وزير حالي عن الحكومة الجديدة، ونتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية؟!
نقلت قوى نيابية وحزبية في 8 آذار رسالة عتب لحزب بارز، على خلفية استبعادها عن التأليف الوزاري.
لاحظت مصادر نيابية أن تياراً كان متحمّساً جداً للنسبية، لم يعد مكترثاً لهذا المشروع؟!
البناء
يجمع المتابعون لتفاصيل تشكيل الحكومة الجديدة، وهم من مختلف الأفرقاء، على أنّ عقدة واحدة وحيدة لا تزال تؤخر إعلان التشكيلة الحكومية الجديدة، وهي عقدة حزب «القوات» ومطالبته بحصة وبحقائب لا تتناسب مع حجمه التمثيلي. ويضيف هؤلاء المتابعون أنّ كلّ العقد الأخرى تمّت حلحلتها، سواء لناحية التوزيع السياسي للحصص الوزارية، أو لناحية التوزيع الطائفي والمذهبي للحقائب.
رأت مصادر عسكرية إقليمية معنية بحربي اليمن وسورية أنّ توقيت بدء الهجوم النوعي في غرب حلب على منيان وضاحية الأسد مع الهجوم المماثل في جيزان رسالة واضحة بالتدهور الذي سيشهده وضع السعودية ما لم تدخل مرحلة التسويات، خصوصاً مع التغيير الحاصل في البيت الأبيض في غير صالح السعودية إنْ لم يكن في غير صالح الحروب.
المصدر: صحف