دخلوا القِبلةَ الاولى على اجسادِ اهلِها، ودخلوا القبلةَ الثانية بينَ احضانِ حكامِها.. انهمُ الصهاينة، الذين زاروا المملكةَ العربية السعودية بوفدٍ رفيعٍ لبحثِ القضايا المشتركة، وخصوصاً التحدي الايراني بعدَ توقيعِ الاتفاقِ النووي، على ما اَعلَنَ الاِعلامُ الاسرائيلي.. هو لقاءٌ من لقاءاتٍ يُؤشرُ الى مستوى تطورِ العَلاقات.. لم يرشَح عنهُ كثيرُ التفاصيل ...