ليس بعيداً عن شمال فلسطين المحتلة، وفي نقطةٍ مغطاةٍ برداء شجري أخضر، طَلَب منا أحد مجاهدي الإعلام الحربي المركزي أن نركن سيارتنا ونترك فيها كل أجهزتنا الإلكترونية والهواتف. انتقالٌ من نقطة إلى نقطة جنوب نهر الليطاني برفقة الإعلام الحربي، حتى وصلنا إلى “الأستديو” في عمق إحدى الأحراج التي لا نعرف ...