تجاوزتِ المعاملُ والمصانعُ في حمصَ الحِصارَ الاقتصاديَ على سوريا من خلالِ الاستعانةِ بالدولِ الصديقةِ، ما ساعد في ادخالِ صناعاتٍ جديدةٍ وزيادةِ الطلبِ على الايديِ العاملة ورفعِ الطاقةِ الانتاجيةِ للمعامل.