أصدر مجلس الاستخبارات الوطنية في الولايات المتحدة تقريراً يعطي صورة سوداوية عن الأوضاع السياسية والاقتصادية المتوقعة خلال الاعوام المقبلة، مؤكداً انتهاء عصر الهيمنة الاميركية الذي ساد بعد انتهاء الحرب الباردة.