تنتصب القبب المائة لمحطّة لمتابعة الأقمار الصناعية في «سالفبارد» على امتداد هضبة في إحدى جزر الجزء النرويجي من القطب الشمالي، لتبدو كثمار فطرٍ عشوائية نابتة في الثلوج. لا توحي المحطّة من الخارج بكثير من النشاط، ولكنّ كلّ واحدة من قببها تضمّ هوائيًا يعمل ليلًا ونهارًا، مركّزًا جهوده على الأقمار الصناعية ...