على غرار كثير من الشباب في البرازيل، يبدي الشاب ل. ل. البالغ 29 عاما شغفا بالتقنيات الحديثة، لكن هذا الشغف أصبح إدمانا على الأجهزة الذكية لا بد من علاجه قبل أن يطيح عمله وصداقاته. في أيلول/سبتمبر، بدأ هذا الشاب الذي طلب عدم الكشف عن هُويته بتلقي العلاج في معهد «ديليت» ...