امتنع نصف الفرنسيين الأحد عن التصويت في الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية التي يتوقع أن تمنح الرئيس الوسطي إيمانويل ماكرون غالبية ساحقة في الجمعية الوطنية بعد الدورة الثانية في 18 حزيران/يونيو. وتصل نسبة الامتناع إلى 50% بحسب معهد “إيفوب” لاستطلاعات الرأي، و51.4% بحسب “إيلاب”، و51.2% بحسب “إيبسوس سوبرا ستيريا”. متخطية ...