ليس هذا العام بأحداثه وتطوارته، تحديداً على صعيد الصراع مع العدو الاسرائيلي، سوى تجل واضح لا لبس فيه لفرادة الانجاز الذي حققه الامام الخميني (قده) منذ خمس وأربعين عاماً: دولة نصرة المستضعفين. مشروعٌ الهي حمله الامام وكذلك فعل من جاء بعده، قولاً وفعلاً. مسار تراكمي طويل، لم ينته كما أراد ...