المدنيون يدفعون ثمن المعارك بين “الجيش الحر” والمجموعات المرتبطة بداعش بريف درعا الغربي
قالت تنسيقيات المسلحين إن قرابة 4000 شخص من أهالي قرية “حيط” بريف درعا الغربي الواقعة تحت سيطرة فصائل “الجيش الحر” يُعانون من سوء الأوضاع الإنسانية والغذائية بعد الحصار الذي فرضته المجموعات المرتبطة بتنظيم داعش على القرية من ثلاثة جهات في شهر شباط الماضي، وتركهم منفذاً وحيداً للقرية عبر حوض اليرموك ...