المواطن اللبناني هو من يدفع الثمن، في شد الحبال القائم بين أصحاب المولدات والدولة العاجزة منذ سنين بعيدة عن تأمين الكهرباء للناس كما تفرضه بديهيات الامور، واليوم ترمي المشكلة بين المواطنين وأصحاب المولدات الذي يشكلون احدى الظواهر اللبنانية الفريدة التي أفرزتها الحالة اللاطبيعية لحال الخدمات العامة في لبنان وغياب ...
وصلَ تقنينُ الكهرباءِ الى أكثرَ من ستَ عشرةَ ساعةً يومياً ، والمعنيون في كهرباءِ لبنانَ يحذرونَ من تفاقمِ الأزمةِ في فصل الصيف.