عام 2022، ظهر كيان العدو الاسرائيلي مربكاً أكثر من أي وقت مضى. هذا العام كان عام نهوض المقاومة الفلسطينية بامتياز. بعد التأكيد على “وحدة الساحات”، كعنوان للرد على العداون على غزة في آب/اغسطس، عادت الضفة بـ “عرين أسودها” وكتيبة جنينها، إلى واجهة الصراع بزخم يُذكّر بأيام الانتفاضة الأولى والثانية. أما ...