ثلاثةٌ وعشرونَ عاماً على عيدِ النصرِ والتحرير وما زالت اللحظاتُ الأولى لعبورِ الأهالي الى داخلِ القرى والبلداتِ المحررةِ محفورةً في الوجدان.