لم تعد الرصاصة وحدها أداة للحرب، بل أصبح الكتاب أيضا وسيلة لشن حرب ثقافية تهدف الى غزو مدارسنا والسيطرة على أطفالنا. بعد اختبائها خلف قناع المساعدة والدعم، ظهرت الوكالة الأميركية للتنمية بوجهها الحقيقي، كاشفة عن نواياها الخبيثة عبر بث السموم في المناهج التعليمية. فجأة وبدون سابق إنذار، انتشرت صور لكتب ...