بسم الله الرحمن الرحيم،[1] والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا، أبي القاسم المصطفى محمد، وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين. إنني سعيد للغاية وأشكر السادة [والسيدات] الموقرين الذين تحدثوا بكلمات هنا لنستفيد بها وجميع المستمعين. إنّ المعرض الذي وُفّقنا أمس لزيارته كان مشوّقاً ومميزاً جدّاً.[2] أعتقد أنّنا قادرون ...