كشف عدد من الخبراء بأنّ القطط المنزلية هي “مستودع للمواد الكيميائية” وأظهرت الاختبارات أنّ دماء القطط قد تختزن موادّ كيميائية مؤذية وتقوم بنشرها في المنزل. وقام الخبراء بقياس مستويات مرتفعة من مادة (BFR) في دم القطط المنزلية وهذه المادة هي من فئة المركبات الكيميائية المثبّطة للهب عند الاشتعال، وتستخدم لجعل ...