حذر قادة في جيش الاحتلال والاستخبارات العسكرية الصهيونية من خطورة اتساع ظاهرة رفض الخدمة العسكرية على كفاءة هذا الجيش، خصوصاً أن أعداء الكيان يراقبون ذلك بدقة وقد رفض هؤلاء القادة كشف المعطيات الحقيقية عن مستوى كفاءة الجيش للعلن.
انعكست المواقف التهويلية للقادة الصهاينة ضد لبنان على المستوطنين في شمال فلسطين المحتلة، وسط تأكيد أوساط العدو على دقة المواجهة مع حزب الله في ظل تطور امكانياته واستعداده لقتال جيش الاحتلال كما ظهر في المناورة الاخيرة.