وعادت الذكرى، تحمل معها معنى التضحيات الغوالي، متوجة بالدم القاني لقادة شهداء أسسوا وبنوا قواعد المقاومة التي حققت العزة والافتخار، بامتلاكها كل وسائل القوة والاقتدار. فمن مجموعات صغيرة تحاول مقارعة العدو لتثبت ان “العين تقاوم المخرز” باتت اليوم المقاومة رقما صعبا في المعادلات الاقليمية والدولية، فحيث يجب ان تكون ستكون ...