الهيئات النسائية في حزب الله عند ضريح الشهيدة مريم ، لكسر صمت الجمعيات النسائية عن الجريمة.
لم تكن تعلم هاجر، أن اولى ايام دراستها ستكون اخر ايام والدتها. فالشهيدة مريم فرحات همدر قضت برصاص قناصٍ قواتي غادر، اصابها مقتلاً في رأسها وهي داخل منزلها.