ليتنا نشبه الوطن، لنستحقّه…
عندما نرتمي على تعبنا كلبنانيين أمام الشاشات عند المساء، فنحن قادمون من بيئتنا المتنوِّعة في المدرسة والجامعة وأسواق العمل، وتنوُّعنا ليس فقط مناطقياً وطائفياً ومذهبياً، بل هو حزبي وسياسي بامتياز، ونحن مُنسجمون مع هذا التنوُّع وبات جزءاً عزيزاً من ذواتنا وتكويننا الوطني، وإذا كان لا حول لنا ولا قوَّة في ...