مُنيت مدينة حلب، عاصمة سوريا الإقتصادية، بخسائر مالية وصناعية ضخمة. وبانتظار المؤسسات الرسمية والخاصة معركة في إعادة إعمار لا تقل أهمية عن المعركة العسكرية.