رغمَ الظروفِ الصعبة التي يعيشُها الجريح الفِلَسطيني، لا زالَ يجدُ للابداعِ مكاناً، ويطالبُ في يومهِ بتمكينهِ لمزيدٍ من الابداعِ وتحسينِ ظروفهِ الحياتية.