في لبنان لا أحد بعيد عن مرمى الرصاص الطائش… سعاد كانت تنثر الأرز من شرفتها على موكب العرس الذي كان يمر من تحت الشرفة، فاخترقت رصاصة “ابتهاج” رأسها. حسين كان يجلس على الشرفة ليدرس، فأتى والده ليجده مضرجاً بدمائه بعدما اخترقت رصاصة “تشييع” رأسه. وآخر ما زال يصارع جراحه، بعد ...