أظهرت دراسة أجراها باحثون في معهد “نيو لانغون هلث” في جامعة نيويورك بأن اختبارا سريعا لفيروس كورونا المستجد يروج له الرئيس دونالد ترامب ويستخدم لفحص مسؤولي البيت الأبيض، أعطت نتائج سلبية خاطئة في نصف الحالات تقريبا. وجرت مقارنة الاختبار الذي صنعته مختبرات “أبوت” ويظهر نتائج إيجابية في خمس دقائق وسلبية ...