نعمته الباقية بنا
هو نعمةُ الباري الباقيةُ بنا، وإن رحل جسدًا من عالمنا إلى عالمٍ خاصٍ به. نعم، هو لنا وبنا ومعنا، يشبهنا، لا بل يشبه الملائكةَ، والرسلَ، والصديقين، والقديسين، والأولياءَ، والصالحين… وبعد، هو أصلُ الحكايةِ وفصولها، هو القدسُ، والأقصى، وغزة، وعزّةُ أمةٍ، ورايةُ حقٍ لن ينطفئ بريقُها، آياتٌ من القرآن هو، وقصصٌ ...