أعلنت جمعية المصارف بأن أبواب المصارف ستبقي مغلقة لأنّ المخاطر ما زالت محدقة بحسب بيانها.
في المقابل، قال وزير الداخلية اللبناني بسام مولوي أنه ليس مع إضراب المصارف أو إضراب الموظفين لأن ذلك “سيؤدي الى تعميق الأزمة وزيادة البلبلة ومضاعفة الضغط على المواطنين”.
ودعا المصارف الى فتح أبوابها وتعزيز وسائل الحماية لديها ومنع الاكتظاظ بين الموجودين فيها وتحمّل مسؤولياتها، بينما يكون على الدولة حماية النظام العام في البلاد.
المصدر: موقع المنار