قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين إن “ما جرى ويجري في المسجد الأقصى وجنين وفي عموم الضفة هو تصعيد خطير وينذر بانفجار كبير تتحمل مسؤوليته دولة الاحتلال”.
وأكدت الجبهة في بيان لها الجمعة ان “الشعب الفلسطيني لن يسمح للاحتلال الاسرائيلي بتغيير الوقائع الميدانية في المسجد الأقصى”، وأضافت “شعبنا بات على ثقة أن المقاومة بكل أشكالها هي السبيل لفرض الحل الوطني للقضية الفلسطينية”.
المصدر: وكالة معاً