أعربت حركة التوحيد الإسلامي في بيان، عن “فخرها بالشهداء الأبرار الذين سقطوا دفاعا عن مدينة صيدا وكل لبنان في مواجهة العدو الصهيوني الغاشم”، معتبرة أن “الذكرى الـ37 لتحرير عاصمة الجنوب من رجس الاحتلال، وارتقاء هؤلاء الأبطال الذين كانوا نبراسا في تجسيد الفكر الجهادي المقاوم واقعا، تحتل مكانة عظيمة في قلوبنا”.
وشددت على “وحدة الصف والتمسك بخيار المقاومة، فالدم واحد والقضية واحدة وموكب البذل والعطاء على طريق تحرير الأرض والعرض والمقدسات واحد، وبالتالي فإن كل هذا يحذونا للوحدة والتضامن بعيدا عن أي انقسام وشرذمة في درب تحرير فلسطين وزوال الغدة السرطانية إسرائيل من الوجود”.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام