وحسب الدراسة فإن انتقال الوباء إلى مرحلة التوطين، والتعرض الواسع له، سيمنح مزيدا من الناس مناعة تؤدي إلى مرض أقل خطورة، إلا أن الدراسة أشارت إلى أن الفيروس يمكن أن يتطور أكثر إلى سلالة تسبب مرضا أكثر شدة.
وأظهرت الدراسة أن 4.5 في المئة فقط من مرضى كورونا، ماتوا أثناء إقامتهم في المستشفى في الموجة الحالية مقارنة بمتوسط 21 في المئة، في الموجات السابقة، كما أن فترات الإقامة في المستشفى كانت “أقصر بكثير”.
ووجدت الدراسة أن:
ـ متوسط الإقامة في المستشفى بلغ 4 أيام مقارنة بـ 8.8 في الموجات السابقة.
ـ كان متوسط عمر المقبولين 39 عاما، مقارنة مع نحو 50 عاما في الموجات السابقة.
ـ انخفض معدل القبول في وحدات العناية المركزة إلى 1 في المئة من 4.3 في المئة، من المرضى.
المصدر: بلومبرغ