رأت “حركة الأمة” في لبنان أن “لبنان يحتفل بالعيد الثامن والسبعين للاستقلال وسط أزمات لا حدود لها على شتى المستويات، الامر الذي يفترض علاجا حقيقيا يقوم على إلغاء الطائفية السياسية، والتحول إلى الاقتصاد المنتج ووضع حد للاقتصاد الريعي وإعادة الألق إلى الثلاثية الماسية الشعب والجيش والمقاومة”.
وأكدت الحركة أن “من أهم أسباب المأساة اللبنانية هي سياسة الولايات المتحدة التي تهيمن على أنبوبي المال والنفط وحركة التجارة العالمية التي تخضعها لمقاييس مصالحها، وهي ستعرقل أي حل للأزمة اللبنانية”.
من جهة ثانية، أشادت الحركة “بالعملية البطولية الشجاعة التي نفذها اخيرا المجاهد الشهيد فادي أبو شخيدم في القدس المحتلة”، وتقدمت “بأسمى آيات المباركة إلى المقاومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني”.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام