اعتبرت “جبهة العمل الإسلامي” في بيان، “أن قرار وإقرار “اليونسكو” بانتماء المسجد الأقصى المبارك إلى التراث الاسلامي هو اعتراف أممي ودولي جديد بأحقية القضية الفلسطينية”.
وطالبت الجبهة “المجتمع الدولي التفلت ولو لمرة واحدة من الطوق الأميركي ومعاقبة العدو الصهيوني على أفعاله وجرائمه ومجازره”، مشيرة الى “أن الانقسام الحاصل سبب الكثير من المآسي والتنازلات، وأنه على القيادة الفلسطينية الانصياع إلى خيار ومصلحة الشعب الفلسطيني وهو خيار الجهاد والمقاومة”.