حيت حركة “التوحيد الإسلامي” في بيان “المجاهدين في الضفة الغربية في الداخل الفلسطيني، لا سيما في مخيم جنين الذي سطر أبناؤه وما زالوا ملحمة جديدة في التصدي لقوات الاحتلال الصهيوني الغاشم، لتشعل دماء الشهداء وآلام الجرحى مجددا نورا تهتدي به الأمة جمعاء ونارا تحرق الصهاينة وعملاءهم في الإقليم”.
وقالت اقتحامات جديدة ينفذها الاحتلال للأقصى في ظل التطبيع العربي المخزي، ولكن وعلى الرغم من الحصار الكبير الذي يعيشه الفلسطينيون، ها هم يتمكنون بإصرارهم وبأقل القليل من النيل من قطعان العدو، فيثخنون فيهم الجراح، ويصيبون عناصرهم في مقتل، في مشهد عز وفخار ينبىء بقرب زوال الكيان بأعظم انتصار”.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام