يعرف الأطباء أنه بالإضافة إلى الرنين، يمكن أن تظهر أصوات غريبة أخرى في الأذنين، مثل الأزيز والحفيف. هذه المظاهر تسمى “طنين الأذن”.
يلاحظون أن أسباب هذا ليس في الأذنين، لكن مصدر الصوت الدخيل ينشأ في الدماغ.
وفقًا للإحصاءات، يُلاحظ طنين الأذن في أكثر من 15٪ من سكان العالم. تشير الإحصائيات أيضًا إلى أنه في معظم الحالات، يحدث طنين الأذن الخارجي بسبب الأدوية. هذا شائع جدًا عند استخدام الجنتاميسين أو الأسبرين، بالإضافة إلى الأدوية الأخرى المضادة للالتهابات، حسب موقع ميديك فوروم.
كما تعتبر إصابات الرأس المختلفة من أسباب طنين الأذن. في هذه الحالة، يقوم الأطباء بتشخيص الأضرار التي لحقت بالأذن الداخلية، والتي تصبح سبب التشوهات السمعية.
المصدر: سبوتنيك