القنيطرة وريفها:
ـ قُتل المسؤول العسكري لـ “سرايا الخطاب” التابعة لـ “ألوية الجنوب” المدعو “قاسم محمد خير الحلقي” خلال الاشتباكات مع الجيش السوري في ريف القنيطرة الشمالي.
حلب وريفها:
ـ اختطف مسلحو “جيش المجاهدين ـ الجيش الحر” أحد كوادر الطبية العاملة في مشفى “الأنصار” في بلدة كفرناها في ريف حلب الغربي إثر اقتحامها تحت تهديد السلاح، واعتدوا بالضرب المبرح على 5 عاملين آخرين في المشفى.
ـ استعاد تنظيم داعش السيطرة على بلدة “أخترين” و”قبتان” و”مزرعة العلا” في ريف حلب الشمالي إثر اشتباكات مع فصائل “الجيش الحر”.
إدلب وريفها:
ـ قُتل أحد المسؤولين العسكريين في تنظيم “جند الأقصى” المدعو “أبو الفاروق” بكمين نصبه مسلحو “حركة أحرار الشام” في ريف إدلب الجنوبي.
ـ أعدم تنظيم “جند الأقصى” حوالي 20 مسلحاً من “حركة أحرار الشام” في بلدة “كفر سجنه” في إدلب الجنوبي كانوا معتقلين لديه وذلك كرسالة تحذير لـ “الحركة”.
ـ اختار “جيش الإيمان” أحد أكبر تشكيلات “حركة أحرار الشام” الوقوف على الحياد في الخلاف الحاصل بين “الحركة” و”جند الأقصى” في ريف إدلب الجنوبي.
حماه وريفها:
ـ أحبط الجيش السوري هجوماً لمسلحي “جبهة النصرة” باتجاه مواقعه على محور صوران -كوكب ومحور عطشان -معان في ريف حماه الشمالي وقتل وجرح عدداً من المهاجمين فضلاً عن تدمير عددٍ من الدبابات وآليات مجهزة برشاشات ثقيلة. كما أحبط الجيش السوري هجوماً مماثلاً لدى محاولة المسلحين التقدم من جهة “طيبة الإسم” في المنطقة ذاتها وكبّد المهاجمين مزيداً من القتلى والجرحى في صفوفهم.
ـ عزز الجيش السوري مواقعه في بلدتي “الشعثة” و”الجنينة” في ريف حماه الشمالي وطرد المجموعات المسلحة من محيطهما إثر اشتباكات بمختلف أنواع الأسلحة الخفيفة والثقيلة وأوقع قتلى وجرحى في صفوف المسلحين.
المشهد المحلي:
ـ قال المركز الروسي لتنسيق الهدنة في سوريا في نشرته انه “خلال 24 ساعة عن ارتفاع عدد البلدات التي انضمت إلى عملية المصالحة في سوريا إلى 742،وانه تم التوقيع على اتفاقات المصالحة مع ممثلين عن أربع بلدات في محافظة اللاذقية.
ـ صرح الناطق باسم الهيئة العليا للمفاوضات للمعارضة السورية، رياض نعسان آغا، يوم أمس، بأن الهيئة طلبت من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات على روسيا لعدم جدية الولايات المتحدة في هذه المسألة.
ـ أعلن 16 فصيلاً مسلحاً أبرزهم “جيش الإسلام، حركة نور الدين الزنكي، الجبهة الشامية، الفرقة الوسطى” في بيان مشترك وقوفهم “عسكرياً وأمنياً ومعنوياً” إلى جانب “حركة أحرار الشام” في تصديها لـ “جند الأقصى”، وقتاله حتى “يخضع لشرع الله، والاحتكام لهيئة شرعية يتم الاتفاق عليها بين الفصائل الثورية”.
ـ قال قيادي في تنظيم “جند الأقصى”، أبو الفداء الأنصاري إن “حركة أحرار الشام ” هي من بدأت “عدوانها”، إثر اعتقال أحد العناصر “بحجة أنه من تنظيم داعش”. وعن آخر مستجدات الأمور التي أعقبها الخلاف مع “أحرار الشام” قال “الأنصاري”: “طلبنا لجنة شرعية للتحكيم وإذ بهم يضعون شروطاً مجحفة ويتهموننا بالخوارج وهذا بهتان”.
المشهد الدولي:
– أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، يوم أمس أن تصريحات وزير الخارجية الأميركي جون كيري حول ضرورة التحقيق في “جرائم حرب” تقوم بها روسيا في سوريا يعتبر تصعيدا للوضع القائم، مؤكدة أن التلاعب بمثل هذه المصطلحات في غاية الخطورة.
ـ أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فيتالي تشوركين، اليوم السبت، بأن روسيا قدمت لمجلس الأمن الدولي مشروع قرار بديل حول سوريا. وقال تشوركين للصحفيين: “بعد التصويت على مشروع القرار الفرنسي سيتم النظر بالوثيقة الروسية البديلة “.
ـ اتهم كل من مدير الاستخبارات ووزارة الأمن الداخلي الأميركيان في بيان الحكومة الروسية اختراق حواسيب الحزب الديمقراطي الأميركي ومنظمات أخرى للتأثير على الانتخابات الأميركية.ويضيف الاتهام تعقيدات إلى العلاقة المتدهورة بين واشنطن وموسكو، وجاءت بناء على ضغوط سياسية داخلية على ادارة أوباما التي كانت قد تجنبت توجيه مثل هذا الاتهام الرسمي إلى الحكومة الروسية.
ـ بدأ موقع “ويكيليكس” بنشر آلاف رسائل البريد الإلكتروني، التي تم قرصنتها من جهاز جون بوديستا، رئيس حملة المرشحة الديموقراطية هيلاري كلينتون. وقد بدأت آلاف الوثائق بالظهور على شبكة الإنترنت، بعد ساعات من اتهامات مسؤولين أميركيين لروسيا بأن لديهم تأكيدات على قيام موسكو بحملة قرصنة منسقة تهدف إلى تغيير انتخابات تشرين الثاني القادم.
ـ أعلن مسؤول أميركي يوم أمس أن الولايات المتحدة مصممة على حماية مصالحها في الفضاء الإلكتروني وأنها ستختار “المكان والزمان” للرد على روسيا المتهمة بقرصنة منظمات سياسية.
ـ أقدم إرهابيان على تفجير سيارة مفخخة كانا يستقلانها، صباح اليوم، بعد محاصرتهما من قبل الأمن التركي، في مزرعة خاصة للخيول على أطراف العاصمة أنقرة. وبحسب المعلومات الأولية طلب رجال الأمن من الإرهابيين تسليم نفسيهما، قبل أن يقدما على الانتحار بتفجير السيارة المفخخة.