تساءلت “حركة الامة” في لبنان عن “السر المشبوه بتعقيدات تشكيل الحكومة وعن معنى الزيارات الخارجية للرئيس المكلف إلى دنيا الله الواسعة، بينما مهمته تفترض عليه إنجاز المهمة المكلف بها في بيروت وليس في أي عاصمة أخرى”.
وشددت الحركة في بيان لها الاثنين على أن “الأزمات في لبنان تتعدد وتتسع وترخي بثقلها على المواطنين الذين تدهورت مداخيلهم ورواتبهم وتبخرت مدخراتهم في المصارف”، ولفتت الى ان ذلك “وسع حركة الفقر وباتت الأكثرية الساحقة من اللبنانيين بين مستوى خط الفقر وتحته، في وقت ما زال البحث جاريا عن جنس الحكومة الموعودة التي ستتحمل مسؤوليتها وتبدأ التفتيش والبحث والعمل على خطوات إنقاذية”.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام