نفى المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية سعيد خطيب زاده المزاعم التي نشرت بأن الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في شؤون اليمن كان يحمل رسالة من واشنطن إلى طهران ل.
وقال خطيب زاده، “هذا الادعاء لا أساس له من الصحة بتاتا ومرفوض”.
وأضاف خطيب زاده إن زيارة الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ليست لها علاقة بالمواقف الأخيرة للإدارة الأمريكية الجديدة، وأنه لم يحمل أي رسالة من واشنطن إلى طهران، هذه ليست الزيارة الأولى للسيد غريفيث إلى طهران، وهو يزور ايران بانتظام اذا لزم الامر ويجري لقاءات مع المسؤولين الإيرانيين.
وقد زعمت بعض المصادر الإخبارية أن مضمون رسالة غريفيث هو أنه مقابل وقف دعم إيران لليمنيين، سيتوقف دعم واشنطن للسعودية أيضًا.
المصدر: تسنيم