تخرج فرنسا، اليوم الثلاثاء، من حجرها الصحي الثاني منذ بداية وباء كورونا، تزامنا مع أعياد الميلاد، مما يخفف القيود والضغط على المواطنين الذين أتعبتهم التدابير الوقائية.
بمقتضى هذا التخفيف للقيود، التي دامت شهرا ونصف الشهر، أصبح التنقل في مختلف أرجاء فرنسا مسموحا به دون رخص مسبقة، باستثناء التنقلات الضرورية أثناء ساعات حظر التجول الليلي التي من ضمنها الذهاب إلى العمل والاستعجالات الصحية، كما أصبح مباحا للأطفال مواصلة ممارسة الرياضات التي لا تستدعي الاحتكاك بين ممارسيها في القاعات المغلقة.
المصدر: مواقع